في شارك في معارك منطقة اميدي مع قوات البيشمركة التابعة ملا شني في منطقة برواري بالا، ثم أصبح البيشمركة مع حارس خانو بيداروني وشارك في معارك خيزالا وكورا باهيف و راس بيدارون وجسر جمي، في عام ١٩٦٢ عبر الى منطقة سوران مع الجنرال مصطفى بارزاني , في البداية كان في دولا رقه وبعد ذلك في سنكةسةر مع حسو ميرخان زازوكي, في عام ١٩٦٤ تم نقله إلى منطقة كلالة وفي عام ١٩٦٥ كان في قسري، حيث كان يعاني من آلام في الظهر انزلاق بسبب حمل ونقل صناديق الرصاص وقذائف المدفعية، ونقل إلى أورمية حيث خضع لعملية جراحية.
في عام ١٩٧٥ بعد نكسة الثورة، كان في إجازة، وكان سلاحه قد سلمه للنظام العراقي، لكن فر إلى منطقة دوسكي، ومن هناك وصل إلى مخيم زيوة عبر شمال كوردستان ومدينة نغدة، وتُعُيِّن بحارس مقر البارزاني، بعد مغادرة البارزاني إلى مدينة كرج، نُقِل إلى مخيم جهرم، ومن هنالك نُقِل إلى مدينة عبادان, وبعد ذلك فر إلى مدينة كرج، والتقى بإدريس بارزاني، في تاريخ ١٦ أيلول عام ١٩٧٦ تم إرساله إلى جنوب كردستان من قبل إدريس بارزاني، في عام ١٩٨٠ كان مع قوات البيشمركة التابعة لمصطفى نيروي، وفي عام ١٩٨٠ بعد اندلاع الحرب بين العراق وإيران، تم تحرير وادي استنكارا في منطقة بادينان تدريجيا، فذهب إبراهيم رشاوى إلى قرية سهلة في منطقة نينوى وهناك القرية كانت تضم حوالي 40 منزلا تشكل عائلة البيشمركة، في عام ١٩٨٨ بعد هجمات الأنفال سيئ السمعة والقصف الكيميائي لمنطقة بادينان، وصل إلى شمال كوردستان مع جميع عائلات تلك القرية، وفي ١٠ تشرين الأول عام ١٩٨٩ عاد إلى شرق كوردستان. في عام ١٩٩٢ عاد إلى جنوب كوردستان بعد الانتفاضة الشعبية في جنوب كوردستان،
شارك إبراهيم رشاوي في ٣٩ معركة، وأصيب في معارك راس أميدي (سهري أمي في) عام ١٩٦١، ومعارك منطقة جومان عام ١٩٧٤، معركة كلي رشاوه في منطقة ميدي عام ١٩٧٨، وفي عام ٢٠١٠ حصل على وسام بارزاني (ميدالية البارزاني) من قبل الرئيس مسعود بارزاني في المؤتمر ال١٣ للحزب الديمقراطي الكوردستاني.
مصادر:
١- أرشيف موسوعة الحزب الديمقراطي الكوردستاني.