المعارک

ملحمة خواکورک

في الفترة من ١٩ تموز إلى ٥ ايلول ١٩٨٨، وقعت اشتباكات كبيرة وواسعة النطاق بين قوات الپیشمرگة وجيش النظام البعثي في منطقة خواكورك التابعة لمنطقة برادوست، حيث شن الجيش العراقي هجوماً واسعاً في المثلث الحدودي (العراق وإيران وتركيا) للسيطرة على المناطق الخاضعة لسيطرة الثورة. وخلال ٤٥ يوماً من القتال والهجمات، هُزمت القوات المسلحة العراقية على يد قوات الپیشمرگة وتكبدت خسائر فادحة من الارواح والمعدات، وفي ٥ ايلول ١٩٨٨ ولعدة اسباب...

مزيد من المعلومات

ملحمة حاج عمران ١٩٨٠

وقعت الملحمة في ١٥ تشرين الثاني ١٩٨٠ في منطقة حاج عمران، عندما اندلعت الحرب العراقية-الأيرانية حيث ارادت قيادة الثورة اغتنام الفرصة لنقل نشاطات الثورة الى حدود حاج عمران في حال تدهور الوضع فيها والأستيلاء على تلك المنطقة، ولكن لم يكن وضع الجيش العراقي على هذا الشكل كما جاءت في المعلومات التي وصلت الى الپيشمرگة، بل كانت تختلف من ناحية القوة، اضافة الى ذلك لم تكن اجواء المنطقة مشجعة لقيام الپيشمرگة بتحقيق اهدافه.

مزيد من المعلومات

ملحمة جبل سفين نيسان ١٩٧٤

شنت الحكومة العراقية في حزيران ١٩٧٤ هجوماً على جبل سفين، ورغم ان الپيشمرگة كانوا متحصنين في الخطوط الدفاعية، ولكن مواصلة هجمات الحكومة وتسليحها الكبير و الإرهاق الذي كانت تعانيه قوات الپيشمرگة حال دون مواصلة مقاومتها في هذا الجبل، فقرر قادة الپيشمرگة في ذلك المحور من القتال الانسحاب إلى كونفلوسة خلف جبل هورى، حيث أقاموا خطاً دفاعیاً حتى نكسة الثورة بقي حتى ربيع عام 1975.

مزيد من المعلومات

ملحمة شارزور ١٩٨٢

دارت الملحمة في ٣١ آیار ١٩٨٢ في منطقة شارزور، بمشاركة قوات البيشمركة من الأحزاب الكوردستانیة في جبهة جود، مثل حزب الديمقراطي الكوردستاني والحزب الاشتراكي والحزب الشيوعي، وقُتل خلال هذه الملحمة العشرات من الجنود والمرتزقة (الجحوش)، واستشهاد اربعة من البيشمركة، ثم عادت القوات الحكومية الى معسكر سيد صادق.

مزيد من المعلومات

ملحمة گاره‌ ١٩٨٢

دارت احداث هذه الملحمة في ١٠ كانون الأول ١٩٨٢ في سياني گاره‌ وبعمق ٧٠ كيلومتراً داخل المنطقة التي كانت تسيطر عليها حكومة البعث، عندما هاجمت قوات البيشمركة قواعد ومقرات قوة المغاوير والمسلحين المرتزقة (الجحوش) حيث تكبدت القوات الحكومية في غضون ثلاثة ايام وليال من المعركة خسائر فادحة في صفوفها، وكان لهذه المعركة صدى كبير على صعيد المنطقة.

مزيد من المعلومات

هجوم الحكومة العراقية على لجنة محلية زاخو ١٩٨٦

دارت هذه المعركة في تشرين الثاني ١٩٨٦ في منطقة زاخو التابعة لمنطقة بادينان، عندما هاجم الجيش ومسلحو الحكومة العراقية مسنوداً بالمدفعية والطائرات الحربية مقرات ومواقع بيشمركة لجنة محلية زاخو، بهدف قمع صوت الثورة.، ولكن تمكنت قوات البيشمركة افشال الهجوم وصد تقدم المسلحين المرتزقة وابعادهم عن المنطقة.

مزيد من المعلومات

معركة وادي رشاڤا ١٩٨٧

حدثت معركة وادي رشاڤا في ١١ كانون الثاني١٩٨٧، عندما هاجمت قوات الپيشمرگة رتلاً من آليات الجيش العراقي ومقر فوج ديرلوك ومقر البعث والقاعدة الأمنية للبلدة على الطرق الرئيسية بين آميدي وديرلوك، وذلك لتخفيف الضغط التي كانت تمارسه القوات العراقية في الهجوم الذي تشنه في تلك الفترة على اتروش و قلعة كانيكا.

مزيد من المعلومات

ملحمة بامرني آيار ١٩٨٧

وقعت هذه الملحمة في آيار ١٩٨٧ في منطقة بامرني بمنطقة بادينان، عندما شنت قوات پيشمرگة كوردستان هجوماً واسع النطاق على معسكر ومواقع الجيش العراقي في المنطقة، واستولت قوات الپيشمرگة في هذا الهجوم على المعسكر والحقت بالجيش العراقي خسائر فادحة بين قتلى وأسر العديد من الجنود والأستيلاء على عدد كبير من الاسلحة والذخائر.

مزيد من المعلومات

ملحمة أزمر ١٩٧٤

وقعت هذه الملحمة في ١٩ حزیران ١٩٧٤ في جبل أزمر، وكانت السليمانية آنذاك جزءاً من المنطقة الخاضعة لسيطرة الجيش العراقي، لكنها لم تكن تملك القوة للقيام بتحركات عسكرية من تلقاء نفسها، فخطط لمهاجمة جبل أزمر، حيث تتمركز قوات الپيشمرگة، وعلى الرغم من أنه تمكن من الاستيلاء على الجبل، إلا أنه تعرض لخسائر فادحة في الأرواح والممتلكات.

مزيد من المعلومات

معركة وكمين زمبيل فروش ١٩٨٠

معركة زمبيل فروش هي اشتباك آخر من الاشتباكات بين قوات پيشمرگة كوردستان وجيش النظام البعثي. في ٢٢ آذار ١٩٨٠، نصبت قوة من الپيشمرگة كميناً لقوة من الجيش العراقي على الطريق الرئيس في منطقة باتوفا، ووقعت قوة الجيش في الكمين وتكبدت خسائر كبيرة، وفي هذه الأثناء، وصلت إلى مكان الحادث قوة أخرى من لواء باطوفا التابع للجيش العراقي لدعم ومساندة قوتهم المهزومة، ومع وصولهم اندلعت اشتباكات عنيفة بين قوات الپيشمرگة وجنود الجيش.

مزيد من المعلومات

معركة مضيق کومسبان آيار ١٩٧٤

عندما استأنفت الحكومة العراقية حربها عام ١٩٧٤ وضعت خطة كأنها تؤدي إلى انهيار الثورة الكوردية في فترة قصيرة، ووسع ثقل هجماته نحو مناطق قيادة الثورة، وذلك بسبب قدرتها العسكرية الهائلة والأسلحة الثقيلة والمتطورة جداً، ولهذا فقد حققت تقدماً في جبهات القتال.

مزيد من المعلومات

معركة کردە هول ١٩٨٥

شكلت هذه المعركة ضربة قوية وجهتها قوات الپیشمرگة التابعة للحزب الديمقراطي الكوردستاني خلال ثورة كولان لأحدى ربايا الجيش العراقي، ففي ليلة ١٢/١٣ آب ١٩٨٥، عندما كانت قوة من الپیشمرگة التابعة للحزب الديمقراطي الكوردستاني والحزب الشيوعي تقوم بجولة في منطقة باتيفا بمحافظة دهوك، لتفقد صفوف التنظيمات و مواطني المنطقة، قرروا تنفيذ احدى فعاليات حرب العصابات، لذا حددوا ربية کردە هول لهذا الغرض

مزيد من المعلومات