المعارک

ملحمة جبل أزمر ومجزرة السليمانية ١٩٦٣

حدثت هذه المجزرة في ​​محافظة السليمانية في صيف عام ١٩٦٣ إبان حكم النظام البعثي، الذي كان يعتقد أنه إذا شن هجوماً واسعاً على كوردستان، فإنه سينهي ثورة أيلول بفترة قصيرة، ويسيطر على كوردستان بأكملها. و على الرغم من أنه بدأ في قمع و إبادة الأبرياء في السليمانية، إلا أنه لم يفشل فحسب، بل فشل أيضًا في كل هجماته على جبل أزمر.

مزيد من المعلومات

ملحمة جبل هيبت سلطان ١٩٦٣

وقعت ملحمة جبل هيبت سلطان في ٢٥ حزيران ١٩٦٣، عندما استأنفت الحكومة العراقية حملتها العسكرية ضد كوردستان، على الرغم من تعرض الجيش والعملاء لهزيمة كبيرة في الهجوم الأول. لكن في الهجوم الثاني، تمكنوا من الاستيلاء على جبل هيبت سلطان، لأن قوات البيشمركة تراجعت إلى رانية وبيتواتة.

مزيد من المعلومات

ملحمة سرى- جبل آكري ١٩٦٢

اندلاع ثورة أيلول واحتدام الاحتجاجات الكوردية ضد نظام عبد الكريم قاسم الذي تراجع عن وعوده (١٩٥٨-١٩٦٣)، أدى إلى وقوع عدة مدن وبلدات جنوب كوردستان في أيدي البشمركة في غضون بضعة أشهر، وإدارتها من قبل الثورة. و بعد سيطرة قوات البيشمركة الكوردستانية على مناطق بريفكان و أتروش و شيخان و مقلوب و مناطق الأيزديين و مناطق عشيرة كوران، إلى منطقة آكري حيث تجمع عدد كبير من العملاء(جاش) وتسببوا في أعمال عنف و صداع لأهالي المنطقة. بالإضافة إلى ذلك، أرادت القيادة توسيع نشاط الثورة إلى جميع أنحاء كردستان.

مزيد من المعلومات

ملحمة بابەغورغور ١٩٦٩

تم تنفيذ هذا الملحمة بأوامر من قيادة الثورة، بقيادة سامي عبد الرحمن وعدد من القادة الآخرين، وأطلقوا حملة البيشمركة ضد شركة باباغورغ النفطية في كركوك. و بعد الانتهاء من الاستعدادات، في ١ أذار ١٩٦٩، قصفوا بشكل مكثف منشآت الشركة النفطية بمدافع ١٢٠ ملم و ١٠٦ ملم. و سرعان ما أشعلوا النار في مصنع تركيز وألحقوا به أضرارا جسيمة. ثم أمرت قوات البيشمركة بالانسحاب وعادت إلى قواعدها سالمة.

مزيد من المعلومات

ملحمة جبل سفين و قلعة كومة سبان ١٩٦٢

بعد أن سيطرت قوات البيشمركة على وادي هيران، أصبحت منطقة هيران والقرى المحيطة بها جزءًا من المناطق المحررة في كوردستان ووقعت تحت حكم الثورة في منطقة خوشناوتي. لتبقى قمة جبل سفين وشقلاوة و تل كروته في أيدي الجيش العراقي والشرطة والعملاء (جاش) فقط.

مزيد من المعلومات

ملحمة كرتك و ماخوبزنان ١٩٦٩

وقعت هذه الملحمة في ٣٠ تشرين الأول (أكتوبر) ١٩٦٩ في المرتفعات الواقعة خلف قريتي كرتك و ماخوبزنان بالقرب من سنكسر، حيث هاجمت قوات البيشمركة بقيادة عمر أغا دولمري الجيش العراقي والعملاء (جاش). وفي وقت قصير تمكنوا من الاستيلاء على الثكنات وألحقوا بهم أضرارا مادية ومعنوية جسيمة واستولوا على عدد كبير من الأسلحة، كما ألغوا استراتيجيتهم المخططة للاستيلاء على مقر البارزاني في دیلمان.

مزيد من المعلومات

ملحمة زمبور ١٩٦٥

كانت ملحمة زمبور من عمليات البيشمركة الفدائية التي خططت لها قيادة الثورة في تموز ١٩٦٥.من أجل توجيه ضربة مؤثرة للمصالح الاقتصادية للحكومة في أعماق سلطة الحكومة في كركوك، و تم تنفيذ العملية كما هو مخطط لها في الزمان والمكان المناسبين، الأمر الذي أحدث تأثيراً وتهديداً كبيراً للمنشآت النفطية التابعة للحكومة العراقية.

مزيد من المعلومات

ملحمة جبل متين ١٩٦٣

متين من جبال كوردستان الوعرة في منطقة بادينان التابعة لناحية أميدي، وكانت منطقة مهمة واستراتيجية لربط بارزان وبادينان لذلك هاجمت الحكومة العراقية مرارًا وتكرارًا وحاولت الاستيلاء عليه. في عام ١٩٦٣، واجهت هذه المنطقة، مثل جميع المناطق الأخرى، ملحمة تاريخية عظيمة هاجمه الجيش العراقي من عدة اتجاهات بخطة كبيرة و واسعة من أجل إنهاء أنشطة الثورة الكوردية في المنطقة و وضعها تحت سيطرته مرة أخرى.

مزيد من المعلومات

ملحمة شاخولان ١٩٦٩

وقعت ملحمة شاخولان في أواخر شباط ١٩٦٩ في قرية شاخولان في شمال أربيل عندما كان اثنان من البيشمركة متوجهين إلى القرية بمهمة، مرت في ذلك الوقت قوة حكومية مكونة من الجيش و العملاء (جاش) عبر القرية. وشعروا بوجودهما، فحاصروا القرية واندلع القتال بينهم، وبعد يومين من القتال استشهد كلاهما، لكنهما ألحقا أضرارًا جسيمة بالجيش والعملاء (جاش).

مزيد من المعلومات

ملحمة بيستانة و سهل أربيل ١٩٦٥

حدثت هذه الملحمة في سهل أربيل بين الجيش العراقي وقوات البيشمركة أواخر خريف عام ١٩٦٥، و هاجم الجيش العراقي قواعد ومقرات البيشمركة لتقليل الخطر على آبار نفط في كركوك ونزول وحدات البيشمركة إلى المدن والبلدات. إلا أن الجيش تعرض لهزيمة كبرى وتكبد خسائرمادية و جسدية فادحة وفشل في إصابة هدفه.

مزيد من المعلومات

ملحمة جبل زوزك

يعتبر جبل زوزك من الجبال الشهيرة في جنوب كوردستان يطل على مدينة سوران ويحيط به عدد من القرى. على سبيل المثال، تقع قريتا برسرين وبيرسوان إلى الشرق من الجبل، بينما تقع قريتا سيتكان في الشمال، وبادليان وديلزيان في الغرب و تقع برزیوە وكورين وكوان عند سفح الجبل، وخلال ثورة أيلول، كانت كل قرية من هذه القرى بمثابة ملجأ مهم وداعم للثورة في البقاء ومساعدة البيشمركة، خاصة في المعارك.

مزيد من المعلومات

ملحمة جبل كورك في ١٩٧٤

الحكومة العراقية التي انسحبت من اتفاق ١١ آذار وعرقلت المحادثات مع قيادة ثورة أيلول، استأنفت الحرب بنية إنهاء الثورة في وقت قصير. بما أنها سلحت نفسها بطريقة ما خلال أربع سنوات من وقف إطلاق النار والمفاوضات من خلال تعزيز علاقاتها مع الاتحاد السوفيتي السابق لتوفير الأسلحة والذخيرة والمشورة العسكرية، وما إلى ذلك، فهي الآن قادرة على القيام بذلك، وكان هدفها قمع الثورة الكوردية.

مزيد من المعلومات