الشهيد عثمان شريف فتح الله، لجأ الى ايران بعد نكسة ثورة ايلول، كان كادراً و بيشمركة ثورة گولان والأنتفاضة الجماهيرية لشعب كوردستان، اصيب بجروح مرة واحدة خلال نضاله في صفوف البيشمركة، استشهد عام ١٩٩١ اثناء تحرير مدينة كركوك قرب جسر خاسه بعد اصابته برصاص جنود النظام البعثي.

الشهيد علي رؤوف محمد، كان كادراً في تنظيمات الحزب الديمقراطي الكوردستاني، وهو من السجناء السياسيين، وكان بيشمركة گولان والأنتفاضة الجماهيرية لشعب كوردستان، أصيب بجروح مرة واحدة خلال نضاله في صفوف البيشمركة، استشهد في عام ١٩٩١ داخل مدينة السليمانية.

الشهید عمر كریم فتاح قادر،كان بيشمركة ثورة ايلول، استشهد مع ثلاثة من رفاقه البيشمركة عام ١٩٦٣ في قرية حسن آوا بعد محاصرتهم من قبل جنود النظام البعثي العراقي والقاء القبض عليهم، ومن ثم رميهم جميعاً بالرصاص.

عبدالخالق ملا حسن سپینداری- برواري - كان اول شهيد لطلبة كوردستان، وهو أحد مؤسسي اتحاد طلبة كوردستان، كان الشهيد عام ١٩٦٠ مسؤول طلبة دهوك، والتحق عام ١٩٦٣ بصفوف فوج فارس كورماركي، ونظراً لخبرته وذكائه فقد تسلم منصب نائب آمر الفوج، استشهد في معركة سنگسر في ٢٩/١٠/١٩٦٦.

لسياسي عزالدين محمد عبدالله محمد، المعروف بـ عزالدين برواري، عمل في قسم تنظيمات الحزب الديمقراطي الكوردستاني حتى مطلع عام ١٩٨٥، انتخب عضواً للجنة المركزية في مؤتمري الحزب(العاشر ١٩٨٩) و( الحادي عشر ١٩٩٣) للحزب الديمقراطي الكوردستاني و فيما بعد عضواً للمكتب السياسي، تم انتخابه عضواً للجنة المركزية في المؤتمر الثاني عشر للحزب عام ١٩٩٩، وكما انتخب عضواً للجنة القيادة في المؤتمر الثالث عشر عام ٢٠١٠ وعضواً للمكتب السياسي في اول اجتماع لمجلس القيادة.

عوني يوسف احمد قاسم، المعروف بـ عوني القاضي، انتخب عضواً للجنة المركزية للحزب الديمقراطي الكوردي من قبل مندوبي المؤتمر الأول عام ١٩٤٦، التحق بصفوف قوات البيشمركة بعد تدهور الأوضاع بين الحزب الديمقراطي الكوردستاني وحزب البعث عام ١٩٧٤.

الشهید عابد رحیم عبدالله محمد، كان طالباً في اعدادية الزراعة، كان بيشمركة ثورة گولان، القي القبض عليه في قرية خيلي حمه بسهل شارزور عام ١٩٨١ من قبل جنود وجحوش النظام البعثي وهو من المغيّبین ومن الشهداء مجهولي القبور.

الشهيد عبدالله احمد آورحمان، كان بيشمركة ثورة أيلول، جرح مرة واحدة أثناء نضاله في صفوف البيشمركة، اعتقل مع عدد من رفاقه البيشمركة عام ١٩٧٩ أثناء مواجهات مع الجيش العراقي في منطقة حلبجة وبعد ثلاثة أشهر من السجن، تم اعدامهم واستشهادهم، وهو من الشهداء مجهولي القبور.

الشهيد عزيز توفيق عبدالقادر، كان بيشمركة ثورتي ايلول وگولان، تسلم خلال نضاله في صفوف البيشمركة مناصب عدة منها آمر الفصيل وآمر السرية والمسؤول العسكري في الفوج وآمر الفوج، القي القبض عليه عام ١٩٨٢ بعد اصابته بجروح في منطقة تاگوزي اثناء مواجهات مع جنود النظام البعثي، واستشهد بعد اطلاق النار عليه من قبل الجنود.

الشهيد عظيم عبدالكريم محمد المعروف بـ (عظيمي درويش)، كان بيشمركة گولان و الأنتفاضة الجماهيرية لشعب كوردستان، جرح مرة واحدة خلال نضاله في صفوف البيشمركة، استشهد عام ١٩٩١ بعد وقوعه في كمين نصبته قوات مجاهدي خلق قرب قضاء خانقين، وهو من الشهداء مجهولي القبور.

الشهيد عمر عزيز عثمان وهاب، كان بيشمركة ثورة گولان، وصلت رتبته الى أمر فصيل خلال نضاله في صفوف البيشمركة، استشهد مع ثلاثة من رفاقه البيشمركة في كمين نصبه لهم جلاليون داخل الأراضي الأيرانية عام ١٩٧٩، وتم تشويه جثثهم بعد استشهادهم.

الشهيد عمر كريم قادر المعروف بـ (الشهيد شمال) خريج الدراسة المتوسطة، كان بيشمركة ثورة گولان، استشهد عام ١٩٨٣ اثر وقوعه في كمين نصبه له الجلاليون قرب نهر سيروان.