ولدت صبرية اسعد رسقو اسماعيل المعروفة بـ (صبرية هكاري)، عام ١٩٤٨ في محافظة دهوك، انضمت الى الحزب الديمقراطي الكوردستاني عام ١٩٦١ بتشجيع من زوجها شعبان برواري الذي كان يعمل في سد دربنديخان، بعد اندلاع ثورة ايلول، عادت صبرية هكاري الى دهوك و عملت في منظمة سرية تابعة للفرع الأول للحزب.

كان صلاح محمد شریف محمد بيشمركة ثورة گولان، استشهد عام ١٩٨٨مع اثنين من رفاقه اثر وقوعهم في كمين نصبه مرتزقة(جحوش) النظام البعثي.

كان الشهيد صالح رشيد بيشمركة ثورة ايلول، تسلم منصب آمر الفصيل وكان كاتباً لسريته، استشهد برصاص الجيش العراقي عام ١٩٦٩ في مواجهة الهجوم العسكري للجيش على مواقع وسواتر البيشمركة.

لجأ الشهید صباح محمد عارف الى ايران بعد نكسة ثورة ايلول، كان بيشمركة ثورة گولان، استشهد مع اثنين من رفاقه البيشمركة عام ١٩٨١ اثر وقوعه فی كمین نصبته قوة من الأتحاد الوطني في سهل شارزور.

الشهید صباح بسام نصرالله ، كان بيشمركة ثورة كولان، استشهد عام ١٩٨١ في معركة احمد آوا. ولد الشهید صباح بسام نصرالله رسول في طويلة التابعة لناحية بيارة بمنطقة هورامان، من سكنة طويلة، عمل في الزراعة، اكمل المرحلة الأبتدائية.

صدیق محمد امین محمد، المعروف بـ صدیق أفندي، انتمى الى الحزب الدیمقراطي الكوردي عام ١٩٤٦، والتحق عام ١٩٦١ بصفوف قوات بیشمركة ثورة ايلول، تم انتخابه عضواً احتياط للجنة المركزية للحزب الديمقراطي الكوردستاني من قبل مندوبي المؤتمر الثامن للحزب عام ١٩٧٠، تم اغتياله في ١٣ آب ١٩٨١ من قبل وريا وستا وهاب وبأمر من سكرتير جمعية كادحي كوردستان نوشيروان مصطفى أمين داخل مدينة السليمانية.

صالح رشدي طاهر، انتمى الى الحزب الديمقراطي الكوردي في مدينة الموصل عام ١٩٤٦، تم انتخابه عضواً للجنة المركزية للحزب الديمقراطي الكوردي(الكونفرانس الأول في بغداد)عام١٩٥٠، وفي ٣٠ حزيران ١٩٥٠ تم تجميده من عضوية القيادة في الكونفرانس الثاني ببغداد بسبب يساريته، تم ابعاده عن صفوف الحزب الديمقراطي الكوردستاني- العراق من قبل مندوبي المؤتمر الرابع للحزب عام ١٩٥٩ بسبب يساريته.

الشهيد صابر عبدالكريم محمد، كان بيشمركة ثورة گولان، وقع عام ١٩٧٨ في مؤامرة خبيثة لقوات الأتحاد الوطني في قرية كاني ژەنان بمحافظة حلبجة أثناء فترة استراحة حيث استشهد صابر وخمسة من رفاقه. ولد صابر عبدالكريم محمد في قرية بشتة بمنطقة تاگوزي التابعة لمحافظة حلبجة عام ١٩٥٥، كان قروياً ويعمل في الزراعة.

الشهيد صاحب حبيب حمه رشيد، استشهد والده وأحد اشقائه، كان بيشمركة ثورة گولان، اصيب بجروح بليغة مرة واحدة خلال نضاله في صفوف البيشمركة، تسنم منصب آمر الفصيل، استشهد عام ١٩٨٨ في مواجهة مع جنود النظام البعثي في ناحية خورمال.