المعارک

ملحمة شاخولان ١٩٦٩

وقعت ملحمة شاخولان في أواخر شباط ١٩٦٩ في قرية شاخولان في شمال أربيل عندما كان اثنان من البيشمركة متوجهين إلى القرية بمهمة، مرت في ذلك الوقت قوة حكومية مكونة من الجيش و العملاء (جاش) عبر القرية. وشعروا بوجودهما، فحاصروا القرية واندلع القتال بينهم، وبعد يومين من القتال استشهد كلاهما، لكنهما ألحقا أضرارًا جسيمة بالجيش والعملاء (جاش).

مزيد من المعلومات

ملحمة بيستانة و سهل أربيل ١٩٦٥

حدثت هذه الملحمة في سهل أربيل بين الجيش العراقي وقوات البيشمركة أواخر خريف عام ١٩٦٥، و هاجم الجيش العراقي قواعد ومقرات البيشمركة لتقليل الخطر على آبار نفط في كركوك ونزول وحدات البيشمركة إلى المدن والبلدات. إلا أن الجيش تعرض لهزيمة كبرى وتكبد خسائرمادية و جسدية فادحة وفشل في إصابة هدفه.

مزيد من المعلومات

ملحمة جبل زوزك

يعتبر جبل زوزك من الجبال الشهيرة في جنوب كوردستان يطل على مدينة سوران ويحيط به عدد من القرى. على سبيل المثال، تقع قريتا برسرين وبيرسوان إلى الشرق من الجبل، بينما تقع قريتا سيتكان في الشمال، وبادليان وديلزيان في الغرب و تقع برزیوە وكورين وكوان عند سفح الجبل، وخلال ثورة أيلول، كانت كل قرية من هذه القرى بمثابة ملجأ مهم وداعم للثورة في البقاء ومساعدة البيشمركة، خاصة في المعارك.

مزيد من المعلومات

ملحمة جبل كورك في ١٩٧٤

الحكومة العراقية التي انسحبت من اتفاق ١١ آذار وعرقلت المحادثات مع قيادة ثورة أيلول، استأنفت الحرب بنية إنهاء الثورة في وقت قصير. بما أنها سلحت نفسها بطريقة ما خلال أربع سنوات من وقف إطلاق النار والمفاوضات من خلال تعزيز علاقاتها مع الاتحاد السوفيتي السابق لتوفير الأسلحة والذخيرة والمشورة العسكرية، وما إلى ذلك، فهي الآن قادرة على القيام بذلك، وكان هدفها قمع الثورة الكوردية.

مزيد من المعلومات

ملحمة جبل متين ١٩٦٣

متين من جبال كوردستان الوعرة في منطقة بادينان التابعة لناحية أميدي، وكانت منطقة مهمة واستراتيجية لربط بارزان وبادينان لذلك هاجمت الحكومة العراقية مرارًا وتكرارًا وحاولت الاستيلاء عليه. في عام ١٩٦٣، واجهت هذه المنطقة، مثل جميع المناطق الأخرى، ملحمة تاريخية عظيمة هاجمه الجيش العراقي من عدة اتجاهات بخطة كبيرة و واسعة من أجل إنهاء أنشطة الثورة الكوردية في المنطقة و وضعها تحت سيطرته مرة أخرى.

مزيد من المعلومات

ملحمة جبل سرتيز

يقع جبل سرتيز شمال جبل زوزك وجنوب جبل حسن بك. بالنسبة لقيادة ثورة أيلول، كانت سلسلة هذه الجبال ذات أهمية كبيرة ، لأن الطريق الاستراتيجي الذي كان يمر عبر مضيق بيشة كان بوابة مهمة لربط منطقتي برادوست وبرزان بمنطقة بالكايتي التي كانت مقرا لقيادة الثورة. كان الجيش العراقي يحاول الاستيلاء على الجبل لتعطيل كل تحركات الثورة و قطع الاتصالات بين المناطق الخاضعة لسيطرة الثورة.

مزيد من المعلومات

ملحمة مركة تشرين الثاني (نوفمبر) ١٩٦٩

جاءت ملحمة مركة رداً على غزوات الجيش العراقي والعملاء (جاش) ومقاتلي جناح المكتب السياسي القديم في ٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ١٩٦٩. في هذه الملحمة، سجلت قوات البيشمركة انتصاراً كبيراً على القوات الحكومية. تمكنت من السيطرة على المنطقة والتسبب في خسائر فادحة في صفوف القوات الحكومية.

مزيد من المعلومات

ملحمة باطوفا ١٩٦٢

عد أشهر من اندلاع ثورة أيلول، شنت حكومة عبد الكريم قاسم سلسلة من الهجمات على المناطق الخاضعة لسيطرة الثورة. بمساعدة العملاء (جاش) لكن البيشمرگة قاومتهم فی کل مرە وهزمت هجماتهم. استمرت ملحمة باطوفا، التي وقعت في ٢١ مايو ١٩٦٢، لمدة ٤٥ يومًا. و بعد مقتل مجموعة من الضباط والجنود انسحبت الحكومة دون أي انجاز.

مزيد من المعلومات

ملحمة ملي ساريجي ١٩٦٣

حدثت هذه الملحمة في ٤ آب ١٩٦٣ بين بارزان وبلى ومحيطها، حيث هاجمت الحكومة العراقية ابرزان والقرى المحيطة بها من أجل الاستيلاء عليها وتدميرها وتعطيل الثورة الكوردية في هذه المنطقة. إلا أن قوات البيشمركة

مزيد من المعلومات

ملحمة نيركز ١٩٦٦

ملحمة نيركز هي إحدى الملاحم التي نفذتها قوات البشمركة في عملية فدائية في منطقة زاخو. تمكنت قوات بيشمركة زاخو من الوصول إلى ثكنة للجيش العراقي وهزمت كتيبتين من عملاء العرب بشكل كامل واستولت عليهم. و تسببوا في خسائر فادحة في صفوف القوات الحكومية ثم نجحوا في العودة إلى أماكنهم.

مزيد من المعلومات