الشهيد محمد حمه كريم حمه صادق، لجأ الى ايران بعد نكسة ثورة ايلول، كان بيشمركة ثورة گولان و الأنتفاضة الجماهيرية لشعب كوردستان، اصيب مرة واحدة بجروح خلال نضاله في صفوف البيشمركة، استشهد عام ١٩٥١ في عملية تحرير قضاء سيد صادق.

الشهيد غازي محمد عارف، لجأ الى ايران بعد نكسة ثورة ايلول، كان بيشمركة ثورة گولان، تسلم منصب آمر المفرزة خلال نضاله في صفوف البيشمركة، استشهد مع اثنين من رفاقه البيشمركة عام ١٩٨١ بعد وقوعهم في كمين نصبته قوة من الأتحاد الوطني.

الشهيد فرج حسن محمد كان بيشمركة ثورتي ايلول وگولان، نال درجة عضو اللجنة المحلية في الحزب، استشهد عام ١٩٨٧ مع اثنين من رفاقه من قبل أحد الخونة داخل مقرهم.

الشهيد علي رؤوف محمد، كان كادراً في تنظيمات الحزب الديمقراطي الكوردستاني، وهو من السجناء السياسيين، وكان بيشمركة گولان والأنتفاضة الجماهيرية لشعب كوردستان، أصيب بجروح مرة واحدة خلال نضاله في صفوف البيشمركة، استشهد في عام ١٩٩١ داخل مدينة السليمانية.

الشهيد فاروق حمه علي، كان بيشمركة الأنتفاضة الجماهيرية لشعب كوردستان، اصيب بجروح بليغة في عملية تحرير مدينة كركوك عام ١٩٩١ واستشهد في مستشفى مدينة السليمانية.

الشهيد محمد فرج شاويس، كان بيشمركة ثورة گولان، اصيب ثلاث مرات بجروح خلال نضاله في صفوف البيشمركة، وصلت درجته الحزبية الى عضو اللجنة المحلية، استشهد عام ١٩٨٦ قرب قرية احمد آوا بعد وقوعه مع رفاقه في كمين نصبه جنود النظام البعثي.

الشهيد كريم فتاح قادر نادركان بيشمركة ثورة ايلول، استشهد عام ١٩٦٣ بعد محاصرته مع مجموعة من رفاقه البيشمركة من قبل جنود النظام العراقي في قرية حسن آوا، حيث تم رمي كريم فتاح وثلاثة من رفاقه بالرصاص بعد اعتقالهم واستشهدوا في الحال.

الشهید عمر كریم فتاح قادر،كان بيشمركة ثورة ايلول، استشهد مع ثلاثة من رفاقه البيشمركة عام ١٩٦٣ في قرية حسن آوا بعد محاصرتهم من قبل جنود النظام البعثي العراقي والقاء القبض عليهم، ومن ثم رميهم جميعاً بالرصاص.

كان صلاح محمد شریف محمد بيشمركة ثورة گولان، استشهد عام ١٩٨٨مع اثنين من رفاقه اثر وقوعهم في كمين نصبه مرتزقة(جحوش) النظام البعثي.

كان الشهيد جمال قادر أمين موظفاً حكومياً عراقياً في ذلك الوقت، وكان أحد بيشمركة ثورة ايلول، اصيب بجروح مرتين خلال نضاله في صفوف البيشمركة ووصل الى منصب آمر السرية، استشهد قرب عربت عام ١٩٧٤ في اشتباكات مع جنود نظام العراقي.

لجأ الشهيد جمال اسكندر محمود الى الحدود الأيرانية بعد نكسة ثورة ايلول، كان بيشمركة ثورة گولان، كانت اعضاء عائلته جميعاً من السجناء السياسيين، جرح مرة واحدة خلال نضاله في صفوف البيشمركة، استشهد عام ١٩٨٢ مع عدد من رفاقه بعد اداء فعالية قتالية داخل قضاء سيد صادق اثر تعرضهم الى كمين للجيش والمرتزقة(الجحوش) التابعين للنظام البعثي.

كان الشهید جلال محمد احمد بيشمركة ثورة گولان، اصیب بجراح مرتين خلال نضاله في صفوف البيشمركة، القي القبض عليه مصاباً بجروح في عام ١٩٨٢، ومن ثم استشهد بعد أنْ اُعدم في دائرة أمن السليمانية.